جمال مطر: «دبي لمسرح الشباب» يحفز المواهب المبدعة
ذات مساء وفي شتاء 1992 وعلى رمال شاطئ الخان، راحت أصوات تتعالى وقصص غامضة تكشف حبكاتها، بينما تدور أصداؤها بين عوالم مد وجزر، وتحاكي في لهجتها المحلية طابع الزمان والمكان…
ذات مساء وفي شتاء 1992 وعلى رمال شاطئ الخان، راحت أصوات تتعالى وقصص غامضة تكشف حبكاتها، بينما تدور أصداؤها بين عوالم مد وجزر، وتحاكي في لهجتها المحلية طابع الزمان والمكان…