هل انتهى دور المثقف؟
مرة ثانية، أو عاشرة، ومنذ أكثر من نصف قرن، يُبعث السؤال من جديد: هل «مات» المثقف، وانتهى دوره، كمنتج للأفكار، ومُنبّه للوعي الحي والفاعل، وشحنه بالزخم الإيجابي والجوهري وبالأمل، أم…
مرة ثانية، أو عاشرة، ومنذ أكثر من نصف قرن، يُبعث السؤال من جديد: هل «مات» المثقف، وانتهى دوره، كمنتج للأفكار، ومُنبّه للوعي الحي والفاعل، وشحنه بالزخم الإيجابي والجوهري وبالأمل، أم…