الدورة التاسعة : 2004 – 2005
الدراسات الأنسانية والمستقبلية
اللوحة للفنان: راما تشاندرن (بابو) – الهند
- لبناني الجنسية ، ولد في حيفا عام 1928
- ماجستير من الجامعة الأمريكية في بيروت 1952
- دكتوراه في الفيزياء، جامعة سيراكيوز في الولايات المتحدة 1956
- أستاذ ورئيس قسم الفيزياء في الجامعة الأميركية ببيروت عام 1956 – 1976
- أنشأ “الجمعية العلمية الملكية” في عمان، عام 1969، وعين أول مدير لها (1969 – 1970)
- رئيس الجمعية الفيزيائية العربية سابقاً، وقد تولى تنظيم أول مؤتمر للعقول العربية المهاجرة، الذي عقد في بلودان – سوريا عام 1970
- أنشأ مع مجموعة من زملائه المؤسسة العربية للتطوير والمشروعات، عام 1973، كأول مؤسسة استشارية عربية لا تهدف إلى الربح، وعين أول مدير لها، حيث تبنى فكرة إنشاء بنك للعقول العربية
- انتخب عام 1975 أول رئيس للجمعية الفيزيائية العربية
- أستاذ زائر في جامعات ستانفورد، ونورث كارولينا – كامبيل هيل ( الولايات المتحدة ) وساكس (أنكلترا) والمركز الدولي لأبحاث التنمية (كندا)
- مستشار دولي في شؤون السياسة العلمية، والدراسات المستقبلية وبناء المؤسسات، من عام 1977 حتى الآن
- عضو لجنة الأمم المتحدة الاستشارية لاستخدام العلم والتكنولوجيا لأغراض التنمية، وتولى إنجاز العديد من المشروعات المرتبطة بالعلوم والتكنولوجيا لعدد من المنظمات الإقليمية والدولية
- تغطي مؤلفاته باللغتين العربية والإنكليزية مجالات العلم والتكنولوجيا والقوى البشرية والتربية والتعليم
- كتب العديد من البحوث والمقالات في الدوريات العلمية العامة والمتخصصة في الوطن العربي وبلدان أوروبا وأمريكا
- عضو مجالس أمناء وهيئات تحرير ومؤسسات علمية عديدة “منيرفا – الاتحاد الدولي لمعاهد العلوم المتقدمة (استكهولم) – المجلس الدولي لدراسات السياسة العلمية التابع للاتحاد الدولي للتاريخ وفلسفة العلوم”.
- مؤسس وعضو مجلس أمناء صندوق طلبة فلسطين مركز دراسات الوحدة العربية
قرار لجنة التحكيم :
تمنح الجائزة إلى الدكتور إنطـــوان زحـــــلان الذي يعتبر رائداً في مجاله، إذ أنه من أوائل الباحثين والعلماء العرب الذين اهتموا بدراسة المستقبليات ومجتمع المعرفة، كما يعتبر أحد مؤسسـي هـذا النوع من المعرفة والدراسة في المنطقة العربية، ويعتبر الدكتور زحلان من أوائل الأكاديميين العرب الذين عملوا على تأكيد دور المعرفة العلمية في التقدم التقني والاقتصادي، وهو بحق رائد ومتميز في مجال دراسته، ومؤسس لحقل معرفي جديد، استمر وجدد فيه وأضاف إليه دون انقطاع
وتتميز دراساته بالأصالة والصرامة المنهجية والدقة العلمية، وتمثل وحدة معرفية متكاملة، تحمل رسالة تنويرية وإنسانية بالإضافة لدورها التغييري، وتؤكد هذه الدراسات دور العلم وضرورة ترسيخه في الفكر والممارسة العربية بمستوياتها العام والخاص
أهم المؤلفـــات :
- البعد التكنولوجي للوحدة العربية
- صناعة الإنشاءات العربية
- العلم والسياسة العلمية في الوطن العربي
- إعادة أعمار فلسطين
- العرب والعلم والثقافة
- العلم والتكنولوجيا في الصراع العربي الإسرائيلي.
توفي بتاريخ 01 سبتمبر 2020