Read more about the article د. عبد الله الغذامي يكتب: تعميم الفصحى.. تفصيح العامية
د. عبدالله الغذامي

د. عبد الله الغذامي يكتب: تعميم الفصحى.. تفصيح العامية

كنت قد طرحت قبل عقود فكرة حول ثنائية الفصحى والعامية في ثقافتنا المعاصرة وقدمت هذه المقولة «تعميم الفصحى وتفصيح العامية» لتكون حلاً للغة التواصل العام والشفاهي منه خاصة، وتعني أن…

Continue Readingد. عبد الله الغذامي يكتب: تعميم الفصحى.. تفصيح العامية

شيء من الحب في زمن الخوف – بقلم د. واسيني الاعرج

ماذا يعني أن يكون للحب عيد وفرح يفترض أن يكون الأهم في حياة البشرية؟ في الزمن الذي يغمرنا كل يوم بالمزيد من الكراهية والخيبات بسبب المظالم الثقيلة التي نبتت على…

Continue Readingشيء من الحب في زمن الخوف – بقلم د. واسيني الاعرج

ناقتها وبعيره – بقلم إنعام كجه جي

إعلان يغريك بالقراءة، محمول على جانب حافلة النقل العام: «ابعث بطاقة حب فوق غيمة». يا لهؤلاء الباريسيين، يعيشون ويموتون في الحب. آمور آمور آمور. كلمة تقرأها كل ساعة في المطبوعات.…

Continue Readingناقتها وبعيره – بقلم إنعام كجه جي

كأني غريبكِ بين النساء – شعر شوقي بزيع

كأني غريبكِ بين النساء بيديكِ تومئُ لي شتاءاتٌ مجرّدةٌ من القبلات حيث يَلوحُ شَعركِ من بعيدٍ في هضابٍ جفّفتْها الشمسُ في مدنٍ تشارفُ مع توائمها على النسيان حيث ترابطينَ على…

Continue Readingكأني غريبكِ بين النساء – شعر شوقي بزيع

رحيل الشاعر الفلسطيني مريد البرغوثي عن 77 عاماً

عن عمر ناهز الـ 77 عاماً توفي يوم الأحد 14 فبراير 2021 الشاعر والروائي الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي يهتم في قصائده بالمشترك الإنساني مما يجعل شعره بالغ التأثير في قارئه…

Continue Readingرحيل الشاعر الفلسطيني مريد البرغوثي عن 77 عاماً

لوحة “العشاء الأخير” تعود للجمهور بشكل محدود

لوحة (العشاء الأخير) للفنان الإيطالي ليوناردو دافينشي التي رسمها عام 1498، حرجت من الحجر المفروض عليها بسبب جائحة كوفيد-19، حيث عاد الدير الذي يضمها في مدينة ميلانو، يجتذب عشاق الفن…

Continue Readingلوحة “العشاء الأخير” تعود للجمهور بشكل محدود

العودة إلى «الصوت» – بقلم سوسن الأبطح

الشائع أننا في عصر الصورة، وعلى هذا بنى أصحاب مشاريع المرئي خططهم الطموحة، وحصدوا المليارات. وجاءت «نتفليكس» بنجاحها الكاسح وقبلها «يوتيوب»، لنتأكد أن ثمة في عالم الفرجة، ما هو أكثر…

Continue Readingالعودة إلى «الصوت» – بقلم سوسن الأبطح