أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب عن القائمة الطويلة لفرع الآداب في دورتها الخامسة عشرة، وضمّت القائمة 12 عملاً من مصر والمملكة العربية السعودية ولبنان والكويت والسودان والعراق.
وتتضمّن القائمة 9 أعمال روائية، هي رواية “أن تعشق الحياة” للروائية علوية صبح من لبنان والصادرة عن دار الآداب للنشر والتوزيع عام 2020 ورواية “وجوه الحوش” للروائي حسين علي حسين من المملكة العربية السعودية والصادرة عن المركز الثقافي للكتاب عام 2020 و”غرفة المسافرين” للروائي عزت القمحاوي من مصر والصادرة عن الدار المصرية اللبنانية عام 2020، ورواية “الأميرة والخاتم” للروائي رشيد الضعيف من لبنان والصادرة عن دار الساقي عام 2020.
كما تضمّ القائمة رواية “في أثر عنايات الزيّات” للروائية المصرية إيمان مرسال والصادرة عن مكتبة الكتب خان عام 2019 ورواية “سفر برلك” للروائي مقبول العلوي من المملكة العربية السعودية والصادرة عن دار الساقي عام 2019 ورواية “حدائقهن المعلقة” للروائية الكويتية نجمة إدريس والصادرة عن دار الآداب للنشر والتوزيع عام 2019 ورواية “طبيب أرياف” للروائي المصري محمد المنسي قنديل والصادرة عن دار الشروق للنشر والتوزيع عام 2020، ورواية “توراة المتنبي” للكاتب نعيم عبد مهلهل من العراق والصادرة عن دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع عام 2019.
كما ضمت القائمة 3 دواوين شعرية هي “ما أنا فيه” للشاعر المصري أحمد الشهاوي والصادر عن الدار المصرية اللبنانية عام 2020، و”مقام نسيان” للشاعر السعودي محمد إبراهيم يعقوب والصادر عن مؤسسة الانتشار العربي عام 2019، وديوان “إذ همى مطر الكلام” للشاعرة السودانية روضة الحاج والصادر عن دار المسك للنشر والتوزيع عام 2020.
وبعد الإعلان عن القوائم الطويلة لمختلف فروع جائزة الشيخ زايد للكتاب، ستباشر لجان التحكيم تقييم الكتب التي شملتها القوائم الطويلة ورفع تقاريرها إلى الهيئة العلمية، والتي ستقوم بدورها باختيار الأعمال المرشحة لدخول القوائم القصيرة ليقوم مجلس الأمناء باعتمادها واختيار الفائزين.
يذكر أن فرع الآداب استقطب 584 عملاً في دورة هذا العام، وهي زيادة تمثّل 33٪ في عدد الترشيحات بالمقارنة مع الدورة الماضية.